منتديات صدى الجماهير
كأس العالم للأندية بدأت بسيطرة برازيلية وتحولت لسيادة أوروبية Wait10
منتديات صدى الجماهير
كأس العالم للأندية بدأت بسيطرة برازيلية وتحولت لسيادة أوروبية Wait10
منتديات صدى الجماهير
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتديات صدى الجماهير


 
التسجيلالتسجيل  الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  جديد الموقع في تويترجديد الموقع في تويتر  دخول  التسجيلالتسجيل  
Cool Green 
Pointer

 

 كأس العالم للأندية بدأت بسيطرة برازيلية وتحولت لسيادة أوروبية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
JAR7
|::. مدير المنتدى .::|
|::. مدير المنتدى .::|
JAR7

|| المزاج || : مزاج عالي
انثى
عدد المساهمات : 1165
نقاط : 1657
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 05/12/2010
العمر : 36
الموقع : عالم الاحلام
آوســـمتي ؛؛ : الآلفية الاولى

كأس العالم للأندية بدأت بسيطرة برازيلية وتحولت لسيادة أوروبية Empty
مُساهمةموضوع: كأس العالم للأندية بدأت بسيطرة برازيلية وتحولت لسيادة أوروبية   كأس العالم للأندية بدأت بسيطرة برازيلية وتحولت لسيادة أوروبية Emptyالسبت ديسمبر 11, 2010 9:05 am

كأس العالم للأندية بدأت بسيطرة برازيلية وتحولت لسيادة أوروبية

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

مرت بطولة العالم للأندية بمراحل عديدة حيث ظلت البطولة محصورة لعشرات السنوات وبالتحديد منذ عام 1962 بين بطلي أوروبا وأمريكا الجنوبية تحت اسم بطولة كأس تويوتا انتركونتيننتال.

ومع بداية القرن الحادي والعشرين وارتفاع مستوى كرة القدم في أفريقيا وآسيا واتحادي كونكاكاف (أمريكا الشمالية والوسطى والكاريبي) وأوقيانوسية خلال العقدين الماضيين تحولت النظرة إلى البطولة من مجرد لقاء حاسم على الكأس بين بطلي أوروبا وأمريكا الجنوبية إلى بطولة عالم حقيقية تشبه كأس العالم للمنتخبات.

ولذلك أقيمت البطولة عام 2000 بمشاركة ممثلين من القارات الست لكنها عادت مجددا لتقام بين بطلي أوروبا وأمريكا الجنوبية بعدما أعلنت شركة آي إس إل الراعية لبطولات الفيفا إفلاسها.

واستمر العمل بكأس انتركونتيننتال بين عامي 2001 و2004 قبل أن تعود فكرة بطولة العالم بين أبطال القارات الست لتظهر من جديد إلى حيز التنفيذ بداية من 2005 .

ويعتبر الفيفا هذه البطولة (مونديال 2005) هي البطولة الأولى نظرا لمشاركة فرق أخرى بخلاف أبطال القارات الست في البطولة التي أقيمت عام 2000 في حين اقتصرت البطولة خلال الأعوام الخمس الماضية على أبطال القارات الست ولذلك تخرج بطولة عام 2000 من الحسابات الرسمية في تاريخ البطولة.

وكانت بطولة عام 2000 هي البطولة الأولى للأندية في الألفية الثالثة وأقيمت في مدينتي ريو دي جانيرو وساو باولو البرازيليتين بمشاركة ثمانية أندية هي كورينثيانز وفاسكو دا جاما من البرازيل كممثلين لقارة أمريكا الجنوبية وريال مدريد الأسباني نادي القرن ومانشستر يونايتد الإنجليزي بطل أوروبا كممثلين لأوروبا والنصر السعودي من آسيا والرجاء البيضاوي المغربي من أفريقيا ونيكاكسا المكسيكي من كونكاكاف وجنوب ملبورن الأسترالي من أوقيانوسية.

وقسمت الفرق الثمانية إلى مجموعتين ضمت الأولى كورينثيانز وريال مدريد والنصر والرجاء بينما ضمت الثانية فرق فاسكو دا جاما ونيكاكسا ومانشستر والفريق الأسترالي.

واحتل الفريقان البرازيليان قمة المجموعتين بعدما لقنا باقي الفرق المشاركة دروسا في فنون اللعبة ليتأهلا مباشرة إلى المباراة النهائية في ظل عدم وجود الدور قبل النهائي.

وفي المباراة النهائية، استمر التعادل السلبي قائما بين الفريقين على مدار الوقتين الأصلي والإضافي حتى حسمت المباراة لصالح كورينثيانز 4/3 بضربات الترجيح أمام 73 ألف متفرج احتشدوا في مدرجات استاد "ماراكانا" الشهير في ريو دي جانيرو.

وكانت المفاجأة الحقيقية في هذه البطولة هي خلو المباراة النهائية من أي فريق أوروبي بالإضافة إلى سقوط ريال مدريد صاحب التاريخ العريق في فخ الهزيمة أمام نيكاكسا المكسيكي في مباراة تحديد المركز الثالث 3/4 بضربات الترجيح أيضا بعدما انتهت المباراة بينهما بالتعادل 1/1 ليحتل الفريق المكسيكي المركز الثالث.

ولم يكن حال مانشستر أفضل من ريال مدريد حيث سقط الفريق الإنجليزي الفائز بالثلاثية التاريخية (كأس ودوري إنجلترا ودوري أبطال أوروبا) عام 1999 في فخ الهزيمة أمام فاسكو دا جاما بقيادة روماريو وإدموندو 1/3 في الدور الأول للبطولة ليودع البطولة مبكرا مع ختام منافسات دور المجموعتين رغم أنه كان المرشح الأول لإحراز اللقب.

والشيء المؤكد أن المهارات الفردية للاعبين كان لها دور كبير في هذه البطولة حيث تألق كورينثيانز بقيادة نجومه فامبيتا وفريدي ورينكون وإدو وديدا كما تألق فاسكو دا جاما بقيادة روماريو وإدموندو وفاز نيكاكسا بالمركز الثالث بفضل جهود لاعبه الإكوادوري أجوستين دلجادو.

وفاز إديلسون مهاجم كورينثيانز بجائزة الكرة الذهبية كأفضل لاعب في البطولة بينما اقتسم الفرنسي نيكولا أنيلكا لاعب ريال مدريد والبرازيلي روماريو صدارة قائمة هدافي البطولة برصيد ثلاثة أهداف لكل منهما.

وبلغ إجمالي عدد المشجعين الذين حضروا مباريات هذه البطولة 503 آلاف و200 مشجع بمتوسط حضور 35 ألفا و942 مشجعا في المباراة الواحدة.

وبعد انقطاع دام أربع سنوات عادت فيها المسابقة لنظام كأس انتركونتيننتال أقيمت البطولة بنظامها الحالي في اليابان بين أبطال القارات الست لتستحق لقب بطولة العالم للمرة الأولى.

وأكدت فرق البرازيل تفوقها مجددا حيث توج ساو باولو باللقب بعد التغلب في المباراة النهائية للبطولة على ليفربول الإنجليزي بطل أوروبا 1/صفر.

وكان الهدف الذي سجله مينيرو في الدقيقة 27 من المباراة كافيا لمنح ساو باولو لقب البطولة على استاد يوكوهاما الدولي في حضور نحو 67 ألف مشجع احتشدوا في المدرجات بعد صراع عنيف مع فريق ليفربول الذي حاول الرد خلال ما تبقى من المباراة.

وأهدر ليفربول الذي ضمت صفوفه في هذه البطولة نجوما بارزين من جنسيات مختلفة وفي مقدمتهم المهاجم الأسباني فيرناندو موريانتيس ومواطنه لويس جارسيا الفرص التي سنحت له الواحدة تلو الأخرى في ظل تألق روجيرو سيني حارس المرمى الموهوب لفريق ساو باولو.

وبدأت البطولة بنظام جديد حيث جنبت بطلي أوروبا وأمريكا الجنوبية اللعب في الدور الأول خاصة في ظل عدم إقبال بطلي القارتين في البداية على المشاركة في البطولة خشية إرهاق اللاعبين في وسط الموسم الكروي.

ولذلك اقتصرت مشاركة بطلي القارتين على الدورين قبل النهائي والنهائي بينما شهد الدور الأول مواجهة فاصلة بين الأهلي المصري بطل أفريقيا واتحاد جدة السعودي بطل آسيا.

ونجح اتحاد جدة بقيادة مدربه الروماني آنجل يوردانيسكو في التغلب على الأهلي بقيادة مدربه البرتغالي مانويل جوزيه 1/صفر على استاد طوكيو لتكون الهزيمة الأولى للأهلي بعد 55 مباراة حافظ فيها الفريق على سجله خاليا من الهزائم في مختلف البطولات.

وفي مواجهة أخرى فاصلة في الدور الأول للبطولة فاز ديبورتيفو سابريسا الكوستاريكي على سيدني الأسترالي بنفس النتيجة على استاد تويوتا.

وبدأت الإثارة الحقيقية للبطولة مع دخول بطلي أوروبا وأمريكا الجنوبية في الصراع بداية من دور الأربعة.

وفاز ساو باولو على الاتحاد السعودي 3/2 بفضل هدفين سجلهما مارسيو أموروزو وحارس المرمى المتألق روجيرو سيني من ضربة جزاء.

أما ليفربول فتأهل للمباراة النهائية بالفوز على سابريسا الكوستاريكي بثلاثة أهداف نظيفة سجل منها المهاجم بيتر كراوتش الهدفين الأول والثالث، وأضاف ستيفن جيرارد قائد الفريق الهدف الثاني.

وفي المباراة النهائية كان ليفربول هو المرشح الأقوى للفوز باللقب لكن ساو باولو حافظ للبرازيل على اللقب بالفوز على بطل أوروبا الذي لم يفز من قبل بلقب كأس انتركونتيننتال التي فاز بها ساو باولو مرتين.

ولم يكن غريبا أن يفوز سيني بجائزة أفضل لاعب في البطولة بفضل تألقه في التصدي للعديد من الفرص الخطيرة لمنافسي فريقه والذي قاد الفريق للفوز بالبطولة.

وتفوق سيني على جيرارد واللاعب بولانوس نجم خط وسط سابريسا اللذين احتلا المركزين الثاني والثالث في قائمة أفضل لاعبي البطولة.

بينما اقتسم بيتر كراوتش وأموروزو والسعودي محمد نور نجم الاتحاد وألفارو سابوريو لاعب ديبورتيفو سابريسا صدارة قائمة الهدافين في البطولة برصيد هدفين لكل لاعب.

ولم تختلف النهاية كثيرا في بطولة عام 2006 فقد كانت اليد العليا لكرة القدم البرازيلية أيضا ليتوج فريق انترناسيونال بورتو أليجري باللقب بالتغلب على برشلونة الأسباني 1/صفر في المباراة النهائية رغم أن برشلونة كان المرشح الأقوى للفوز في هذه المباراة أيضا لتكون هذه المباراة خطا فاصلا في تاريخ الفريق البرازيلي.

وبدأت البطولة بنفس نظام بطولة عام 2005 حيث جنبت القرعة بطلي أوروبا وأمريكا الجنوبية اللعب في الدور الأول الذي شهد فوز الأهلي المصري بطل أفريقيا 2/صفر على أوكلاند سيتي النيوزيلندي بطل أوقيانوسية وفوز أمريكا المكسيكي بطل كونكاكاف على تشونبوك الكوري الجنوبي بطل آسيا 1/صفر.

وشهدت مباراة انترناسيونال مع الأهلي في دور الأربعة قمة الإثارة لينهيها الفريق البرازيلي لصالحه 2/1 بصعوبة بالغة بينما سحق برشلونة فريق أمريكا المكسيكي بأربعة أهداف نظيفة في المباراة الثانية بنفس الدور.

وفي المباراة النهائية تغلب انترناسيونال على برشلونة بهدف لويز أدريانو في الدقيقة 82 بينما فاز الأهلي على أمريكا المكسيكي 2/1 في مباراة مثيرة على المركز الثالث ليكون الأهلي هو المفاجأة الحقيقية لهذه البطولة التي أصبح من خلالها الفريق الوحيد في العالم الذي يشارك في البطولة مرتين وفي عامين متتاليين.

ولم يكن سهلا على اللجنة الفنية للبطولة اختيار اللاعب الفائز بجائزة أفضل لاعب في البطولة بعد ظهور العديد من النجوم في هذه البطولة لكنها استقرت في النهائية على البرتغالي ديكو نجم فريق برشلونة.

وحل خلفه اللاعب بدرو نجم انترناسيونال والبرازيلي رونالدينيو نجم برشلونة في المركزين الثاني والثالث بقائمة أفضل اللاعبين.

واعتلى محمد أبو تريكة صانع ألعاب الأهلي المصري قائمة الهدافين في البطولة برصيد ثلاثة أهداف وبفارق هدف أمام زميله الأنجولي فلافيو بينما احتل أدريانو نجم انترناسيونال المركز الثالث في القائمة برصيد هدف واحد بالتساوي مع عشرة لاعبين آخرين.

وشاهد البطولة من المدرجات 302 ألف و142 مشجعا بمتوسط يبلغ 43 ألفا و163 مشجعا في المباراة الواحدة.

وحملت بطولة 2007 الحظ أخيرا لأبطال أوروبا بعد فشلهم في البطولات السابقة أمام أبطال أمريكا اللاتينية حيث أحكم ميلان الإيطالي قبضته على اللقب أخيرا.

ونجح البرازيلي كاكا الفائز بلقب أفضل لاعب في العالم لعام 2007 في قيادة ميلان للفوز على بوكا جونيورز الأرجنتيني 4/2 في المباراة النهائية للبطولة.

ولكن فوز ميلان لم يمنع السيطرة البرازيلية فقد كان كاكا أبرز العناصر التي ساعدت ميلان على الفوز باللقب بالإضافة إلى فوزه هو نفسه بلقب أفضل لاعب في البطولة.

وشهدت البطولة للمرة الأولى في التاريخ مشاركة فريق من اليابان هو أوراوا ريد دياموندز كما شهدت البطولة استخدام الكرة الذكية في بداية تجربة هذه التقنية الجديدة للتأكد من عبور الكرة لخط المرمى.

وشارك ميلان في هذه البطولة وسط انتقادات عديدة وجهت للفريق بسبب تراجع مستواه ونتائجه في الدوري الإيطالي رغم فوزه بلقب دوري أبطال أوروبا قبلها بشهور قليلة.

واستهل ميلان مسيرته في البطولة بالفوز على ريد دياموندز في دور الأربعة ليتأهل الفريق إلى المباراة النهائية في البطولة والتقى مع بوكا جونيورز الذي عبر للنهائي على حساب النجم الساحلي التونسي.

وكانت المباراة النهائية في 16 كانون أول/ديسمبر 2007 هي المواجهة التي تمناها ميلان كثيرا للثأر من بوكا جونيورز الذي تغلب عليه في مباراة الانتركونتيننتال عام 2003 .

وحصل ريد دياموندز على المركز الثالث في البطولة اثر تعادله مع النجم الساحلي 2/2 ثم الفوز عليه 4/2 بضربات الترجيح في مباراة تحديد المركز الثالث.

وبلغ عدد الأهداف التي سجلت في هذه البطولة 21 هدفا بمتوسط ثلاثة أهداف في المباراة الواحدة.

وشاهد هذه البطولة من المدرجات نحو 319 ألف متفرج بمتوسط يزيد على 45 ألف مشجع في المباراة الواحدة.

وفي البطولة التالية، واصل الحظ محالفته للممثل الأوروبي حيث ذهب اللقب لمانشستر يونايتد بعد تغلبه على ليجا دي كويتو الإكوادوري في المباراة النهائية للبطولة بهدف سجله واين روني ليكون ختاما مثيرا لأربع سنوات أقيمت فيها البطولة باليابان.

وشهدت البطولة مشاركة الأهلي المصري للمرة الثالثة في البطولة ليكون بذلك صاحب الرقم القياسي في عدد مرات المشاركة في البطولة.

ولكن الأهلي لم يستفد من الخبرة التي اكتسبها ومن الدفعة الهائلة التي نالها بإحراز المركز الثالث في بطولة عام 2006 ، وودع الفريق البطولة بعد هزيمتين متتاليتين كانت الأولى أمام باتشوكا المكسيكي 2/4 والثانية أمام أديليد يونايتد الأسترالي صفر/1 في مباراة تحديد المركز الخامس.

ولم يجد ممثلا أوروبا وأمريكا الجنوبية صعوبة كبيرة في بلوغ المباراة النهائية حيث تغلب مانشستر يونايتد الإنجليزي على جامبا أوساكا 5/3 وليجا دي كويتو على باتشوكا المكسيكي 2/صفر ليلتقي الفريقان في النهائي.

وحافظ مانشستر للقارة الأوروبية على اللقب العالمي بالتغلب على الفريق الإكوادوري في النهائي.

وتوج روني بلقب هداف البطولة برصيد ثلاثة أهداف كان منها هدف الحسم في النهائي.

وفي عام 2009 ، انتقلت البطولة من اليابان إلى الإمارات للمرة الأولى ولكن ذلك لم يغير شيئا من مجريات البطولة حيث واصلت البطولة نجاحها على المستوى الجماهيري والإعلامي كما كانت المباراة النهائية للبطولة بين ممثلي أوروبا وأمريكا الجنوبية.

ونجح برشلونة الأسباني في الحفاظ لأوروبا على اللقب العالمي بالفوز على استوديانتس الأرجنتيني 2/1 في المباراة النهائية.

وشهدت البطولة مشاركة فريق أهلي دبي ممثلا للدولة المضيفة ولكنه خرج صفر اليدين بالهزيمة صفر/2 أمام أوكلاند سيتي النيوزيلندي في افتتاح مباريات البطولة.

وشق برشلونة واستوديانتس طريقهما بنجاح إلى النهائي اثر فوز الأول على أتلنتي المكسيكي 3/1 والثاني على بوهانج ستيلرز الكوري الجنوبي 2/1 .

وكانت المباراة النهائية في غاية الإثارة حيث تقدم استوديانتس بهدف في الشوط الأول سجله ماورو بوسيلي وبينما استعد الجميع لتتويج الفريق الأرجنتيني وعودة اللقب إلى قارة أمريكا الجنوبية ، سجل بدرو رودريجيز هدف التعادل 1/1 في الدقيقة قبل الأخيرة من اللقاء ليلجأ الفريقان إلى الوقت الإضافي الذي حسم اللقاء لصالح برشلونة بهدف مهاجمه الأرجنتيني الفذ ليونيل ميسي.

وتوج دنيلسون لاعب بوهانج ستيلرز بلقب هداف البطولة برصيد أربعة أهداف.

ويسعى فريق الوحدة الإماراتي إلى تكرار إنجاز الأهلي المصري الذي تحقق في عام 2006 عندما تستضيف أبو ظبي البطولة مجددا خلال الأيام القليلة المقبلة لاسيما وأن البطولة ستودع الإمارات في يوم 18 من الشهر الحالي لتعود إلى أحضان اليابان ويسعى فريق الوحدة إلى ترك بصمة في هذه البطولة ليعيد إلى الأذهان دائما ذكريات إقامة البطولة في أبو ظبي.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://echostands.yoo7.com
عشقك يكفيني
|::. مدير المنتدى .::|
|::. مدير المنتدى .::|
عشقك يكفيني

|| المزاج || : حبتين
ذكر
عدد المساهمات : 447
نقاط : 623
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 07/12/2010
العمر : 33

كأس العالم للأندية بدأت بسيطرة برازيلية وتحولت لسيادة أوروبية Empty
مُساهمةموضوع: رد: كأس العالم للأندية بدأت بسيطرة برازيلية وتحولت لسيادة أوروبية   كأس العالم للأندية بدأت بسيطرة برازيلية وتحولت لسيادة أوروبية Emptyالأحد ديسمبر 12, 2010 5:00 am

عساكي على القوة

يعطيكي الف الف عافية

,,’’
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
كأس العالم للأندية بدأت بسيطرة برازيلية وتحولت لسيادة أوروبية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» معلقي نهائي كأس العالم للأندية
» معلقي أبرز مباريات كأس العالم للأندية:
» جوليو سيزار سيلعب في نهائي كأس العالم للأندية
» اهداف مباراة انتر ميلان ومازيمبي (كأس العالم للأندية 2010)
» الوحدة الإماراتي يحمل أحلام كرة القدم العربية بكأس العالم للأندية

مواضيع ذات صلة


صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات صدى الجماهير :: || .. صـدى الـأدارة .. || :: || .. صدى ارشيف البطولات السابقة .. || :: || .. صدى بطـولـة كأس آلعآلم الانـديـة 2010 .. ||-
انتقل الى: